مغربية بريس
الراصد
صدق من قال للباطل جولة وللحق صولة
فقد انطبقت هذه المقولة أخيرا على السيد المهندس محمد خويلي رئيس جماعة الرميلة الذي تعرض بحلة ظالمة موجهة عن بعد من طرف من تزعجهم الحقيقة والجهر بها .
الحملة المشار إليها جعلت الرجل يواجه تهما خيالية بل وأحكامها خيالية أيضا حولته معتقل وهو حر طليق والى مدان وهو بريء
وكل ذلك لكونه رجل عصامي
ولهذه السبب ولكنه راهن على صناعة النسيج الاجتماعي لقبيلته الذي يعتبر مؤسسها في جماعة الرميلة وذلك ليس من أجل الربح فقط بل لتوفير اليد العاملة أساسا ولأبناء القبيلة الذين كونو اسرا وامنو حياة كريمة لعائلاتهم فانه ظل مستهدفا من طرف خفافيش الظلام الذين يكنون العداء لكل إلشرفاء ويريدون الخراب لجماعة الرميلة لكن يقضة الرئيس كان لهم بالمرصاد
لكن ولأن الحق يعلو في النهاية ولا يعلى عليه فقد ذهب الزبد جفاء ومكث في الأرض ما ينفع الناس.