مغربية بريس
متابعة خاصة : ك.م. الرباط
ان خنجر الوطنية مسموم يا حتالة القوم، فلم يقبل المغاربة استعماله واستمرار الإمعان في استعماله لتحقيق النتيجة المعاكسة للاضرار بالوطن ورموزه..
ان الذي يعادي نزهاء الوطن من داخل وخارج أرض الوطن؛ وخاصة منهم رموز الدرك الملكي ٫ يتميز بعدائه للوطن. شره غير محدود، يتفهم المتلقي ان كلامه مجرد كذب وافتراء، وغايته جلب الفاسدين الذين فضحتهم “مغربية بريس ” لأداء فواتر قصد الدفاع عن فسادهم،بل من اجل الحصول على أموال يمتص من كذبها وهفواتها..
اما ابن الوطن وحبيب الوطن، فيصعب سر تسديد الضربات الغير الواقعية التي وجهها الى قائد سرية الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب مشهود له بالحنكة والمراس بدافع حمايته من شر المتابعة والعقاب لكون اسمه ولقبه وعنوانه مبهم وغير معروف، ويمتطي صهوة صفحة فيسبوكية تدعى” @hjerando
.. والمغاربة الاوفياء للوطن اذكياء، لا يستمرون منخدعين، فقد يدركونه بحذقهم وعفويتهم الصادقين في صدقهم والميالين الفتن..
لقد تأخرت عن رد مَا دُوِّنَ هذا اللقيط، وكان سبب هذا التأخير، هو جمع معطيات حول سيرته الذاتية موازاة مع خط الهجوم على رموز القضاء،والأمن والدرك النزيه بطريقة لا تمت الى المنطق بصلة.. بل كذب وافتراء احتل بواسطتهما مرتبة والدته التي كانت راقصة والتي صنعته شاذ جنسي ..
وحسب مصادر قريبة من حياته اليومية،فإن والدته راقصة (شيخة) حملت به سفاحا، وانجبته خارج منزل والديها، فكان اختيارها لمسكن إحدى صديقتها (تمارس معها نفس الحرفة) لكي لا يفتضح امرها، وما هي الا ايام قليلة بعد انجابه، حتى فرت الى وجهة غير معلومة، واختفت عن الانظار الى يومنا هذا، وتركته في عقر دار صديقتها -الشيخة- حيث تربى وترعرع هذا اللقيط.. ولما فطن بأسرار حياته التي اصبحت تتجادبها اطراف ساكنة المنطقة امام مرأى ومسمع، ففر الى مجال النصب والدفاع عن الفاسدين..
وفي السباق ذاته، افادت المصادر ذاتها، انه يقتات من عمل دنيء من مخرج فضلاته، ويرتدي سراويل تفرز مؤخرته وذات اللون الاصفر والاحمر والبرتقالي وغيره من الألوان التي يعشقها الشواذ الجنسين.. يقول المثال المراكشي: الشاذ الجنسي لَتْرَجَّلْ يخوي الحومة… وهذا ما ينطبق على هذا اللقيط الذي استطاع بشذوذه ان يهين رموز الوطن
اتحداك يا لقيط لو اتيت بحجة تفيد انني سجنت من اجل المخدرات.. ولا داعية لمناقشة ترهاتك الصادرة عن شاذ جنسي…قائد سرية الدرك سوق الأربعاء الغرب يعرف سيرته واخلاقه وجرأته
جميع الجهات، من شرطة قضائية وامن وطني ودرك ملكي وجهازي الأستخبارات والاستعلامات والجهاز القضائي وغيرهم من رجالات العهد الجديد في زمن الإصلاح والتغيير الذي ناد به صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله .
