• Latest
  • Trending
سردياتي ………مشروعا لسرديات عربية

سردياتي ………مشروعا لسرديات عربية

2022-11-23
سلطات القنيطرة تباشر حملة لإنقاذ المتشردين من البرد

سلطات القنيطرة تباشر حملة لإنقاذ المتشردين من البرد

2023-01-31
فيديو شنيع يٌوثق واقعة اعتداء على عامل البوطات بحي لافيلوط   وفرقة BAG  بولاية امن القنيطرة تتمكن من القبض عليه

حق الرد مكفول المسامح كريم

2023-01-31
اندلاع حريق بمحل خاص بإصلاح الدراجات النارية بمراكش

اندلاع حريق بمحل خاص بإصلاح الدراجات النارية بمراكش

2023-01-31
عاجل :رجوع المختفي يحيى العزاوي من مدينة الشماعية بعد نداء” مغربية بريس”

عاجل :رجوع المختفي يحيى العزاوي من مدينة الشماعية بعد نداء” مغربية بريس”

2023-01-31
تعزية ….القاسمي محمد  يلبي نداء ربه

اخ الصحفي إدريس الوالي يلبي نداء ربه

2023-01-31
إعادة انتخاب عبد الله البليهي رئيسا للكونفدرالية الوطنية للصيد التقليدي بالمغرب لولاية جديدة

إعادة انتخاب عبد الله البليهي رئيسا للكونفدرالية الوطنية للصيد التقليدي بالمغرب لولاية جديدة

2023-01-31
آسفي: . بسبب البرد القارس ،حملة واسعة لإيواء المشردين والأشخاص دون مأوى ونقلهم صوب مؤسسات الرعاية الاجتماعية

آسفي: . بسبب البرد القارس ،حملة واسعة لإيواء المشردين والأشخاص دون مأوى ونقلهم صوب مؤسسات الرعاية الاجتماعية

2023-01-31
ثانوية 20 غشت بدار الكداري : مدير مؤسسة أم مالك ضيعة

ثانوية 20 غشت بدار الكداري : مدير مؤسسة أم مالك ضيعة

2023-01-31
بيان للرأي العام….الكونفدرالية المغربية لناشري الصحف والإعلام الإلكتروني

الكونفدرالية المغربية لناشري الصحف والاعلام الالكتروني تنظم يوما دراسيا في موضوع الإعلام ورهانات المقاولات الإعلامية بمجلس النواب

2023-01-31
اليوسفية : يقظة عناصر الدرك الملكي تطيح بمروجين للمخدرات بجماعة إيغود، وهذه هي التفاصيل

اليوسفية : يقظة عناصر الدرك الملكي تطيح بمروجين للمخدرات بجماعة إيغود، وهذه هي التفاصيل

2023-01-30
معظم شوارع وأزقة عرصة القاضي تعيش في ظلام دامس، فهل سيتدخل المجلس الجماعي لتصحيح الوضع ؟؟

معظم شوارع وأزقة عرصة القاضي تعيش في ظلام دامس، فهل سيتدخل المجلس الجماعي لتصحيح الوضع ؟؟

2023-01-30
القنيطرة……الظلام يخيم على شوارع وأزقة بحي الوحدة والمجلس البلدي مطالب بالتدخل

القنيطرة……الظلام يخيم على شوارع وأزقة بحي الوحدة والمجلس البلدي مطالب بالتدخل

2023-01-30
مغربية بريس
الأربعاء, فبراير 1, 2023
للتواصل معنا
FR
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • جهات
  • رياضة
  • حوادث
  • إقتصاد
  • المزيد :
    • أخبار دولية
    • مغاربة العالم
    • صورة و كاريكاتير
    • مستجدات التعليم
    • ركن المرأة
    • كتاب و آراء
No Result
View All Result
مغربية بريس

سردياتي ………مشروعا لسرديات عربية

2022-11-23
in كتاب و آراء
0

مغربية بريس

كتب وآراء:  سعيد يقطين

ربما يعجبك أيضا

الذكرى الثانية لاتفاقيات أبراهام : “رسالة تهنئة من رئيس الدولة الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى جلالة الملك محمد السادس

زيارة تاريخية إلى واشنطن : “فولوديمير زيلينسكي يطالب بمواصلة الدعم وجو بايدن يؤكد بأنه ليس قلقا على صلابة الحلف الغربي ضد روسيا”

استعرت هذا العنوان (My Narratology ) من حوارات أجرتها مجلة «DIEGESIS» مع باحثين في السرديات، طرحت عليهم بعض الأسئلة المتعلقة بمشروعهم السردياتي. وقد سبق لي أن كتبت عن تصوري للسرديات في بعض كتبي (2012). لكن ما نشرته من مقالات في «القدس العربي» خاصة المتعلقة بالسرديات الكلاسيكية وما بعدها، أثارت تعليقات كثيرة. وهي تتعلق برأيي في منجزات السرديات العربية؟ لم أكن قادرا على الإجابة على هذا السؤال لعدم اطلاعي على كل ما ينشر، أو لعدم اقتناعي بما يكتب في هذا النطاق لأسباب إبستيمولوجية، لذلك ارتأيت أن أقدم تصوري للسرديات للقارئ الذي لم يسبق له الاطلاع عليها، أو لم تتح له فرصة قراءة بعض كتبي، متمنيا إقدام من له مساهمات في السرديات أن يكتب تجربته، لكي تكتمل الصورة، ونفتح مجالات جديدة للتفكير في السرد العربي.
اكتفيت بتقديم شذرات من مقدمات كتبي التي يمكن في حال قراءتها، حسب زمن صدورها، تسجيل تاريخ للسرديات، كما فكرت فيها ومارستها، أملا في فتح حوار جاد حول واقع السرديات العربية، ومستقبلها.
أولا: القراءة التجربة (1985): «تروم هذه القراءة أن تكون جديدة على مستويين:
1 ـ البحث في مكونات الخطاب الروائي البنيوية، وهذه القضية ما يزال نقد الرواية في بلادنا، والوطن العربي لا يعيرها كبير اهتمام، رغم بعض المحاولات القليلة.
2 ـ استعمال أدوات ومفاهيم جديدة تمتح بالأخص من السرديات التي يعمل الباحثون في البويطيقا على بلورتها وتدقيقها لتصبح اتجاها متميزا في تحليل الخطاب السردي. وهذه القراءة وهي تمتح من السرديات تسعى إلى الاستفادة من أهم إنجازاتها من منظور نقدي لا يكمن هاجسه في إسقاط معطياتها على المتن العربي. ونسجل كون هذا هو شكل التعاطي السائد عندنا، ومختلف الاتجاهات الجديدة في تحليل الخطاب، لكن هاجسه يكمن في محاولة الإمساك بروح الصرامة والبحث الذي تنتهجه، من أجل الإسهام في بلورة سرديات تتأسس على قاعدة الحوار مع/ والانفتاح على ما تتم مراكمته من إنجازات في تحليل المتن الغربي، وعلى قاعدة ما يمكن الإسهام في إضافته وإنضاجه، من خلال قراءة إنتاجية للمتن العربي، تنطلق من السؤال والسؤال النقدي».

ثانيا: أ ـ تحليل الخطاب الروائي (1989): «منذ الشكلانيين الروس إلى الآن حققت نظريات السرد تطورا هائلا. تتعدد المقاربات والاتجاهات، ولكل منها جذوره المعرفية وخلفيته ومراميه. ما هو الموقف الذي يجب اتخاذه منها، ونحن نحاول الاستفادة منها أو استلهامها؟ نسلك في تحليلنا هذا مسلكا واحدا. ننطلق من السرديات البنيوية كما تتجسد من خلال الاتجاه البويطيقي الذي يعمل الباحثون على تطويره وبلورته بشكل دائم ومستمر. وعبر تتبعنا للعديد من وجهات النظر داخل الاتجاه نفسه، حاولنا تكوين تصور متكامل نسير فيه مزاوجين بين عمل البويطيقي، وهو يبحث عن الكليات التجريدية، والناقد وهو يدقق كلياته ويبلورها من خلال تجربة محددة».
ثالثا: ب ـ انفتاح النص الروائي (1989): (أي قبل ظهور مصطلح «ما بعد السرديات» 1991):
«نعتبر هذا الكتاب «انفتاح النص الروائي: النص والسياق» امتدادا وتوسيعا لـ»تحليل الخطاب الروائي» ولذلك فهو يندرج ضمن ما نسميه «السوسيو سرديات» كتخصص يسعى إلى توسيع السرديات البنيوية. وهذا العمل قام به العديد من الباحثين، لكن ليس بالشكل الذي نمارسه هنا. لقد تعاملنا مع الاتجاهات التوسيعية بكثير من المرونة، ووجدنا في «سوسيولوجا النص الأدبي» كما سعى بيير زيما إلى بلورتها، بعضا من الهواجس والتساؤلات التي تطرح بصدد النص في علاقته بالقارئ، وبالسياق الثقافي والاجتماعي الذي ظهر فيه».
رابعا: الكلام والخبر: مقدمة للسرد العربي (1997): (وهي السنة التي ظهر فيها مصطلح «السرديات ما بعد الكلاسيكية):
انطلاقا من تمييزي بين الخطاب والنص، بينت أن هذا التمييز: «يملي على السرديات أن تستجيب لمختلف القضايا التي يقدمها لها النص في مختلف مستوياته، وتباين أبعاده، وتتمثل هذه الاستجابة في العمل على بلورة سرديات فرعية، ويؤدي هذا الأمر إلى تحقيق حاجتين أساسيتين بالنسبة إلى السرديات: تتجسد أولاهما في عدم حصر السرديات في مجال التحليل التقني للسرد. وتبرز ثانيتهما في انفتاح السرديات على علوم اجتماعية وإنسانية تتيح لها إمكانيات مهمة للتجدد والتطور. ومن خلال تفاعل السرديات النوعية والتاريخية، يمكن أن نتحدث عن السرديات المقارنة. ويمكن لكل اختصاص من هذه الاختصاصات السردية الخاصة أن يتبلور عندما تتوفر له الشروط الملائمة، التي يتيحها لها الاختصاص الخاص الآخر الذي يتطلبه ويستلزمه.
أما السرديات العامة، فترتبط بالنص من حيث أبعاده ودلالاته المتعددة، ما يجعلنا أمام إمكانية الحديث عن «سرديات التفاعل النصي» و»سرديات التلقي» وأمام تحصيل اختصاصات جديدة عامة، مثل «السرديات الاجتماعية» أو «النفسية» أو «الأنثروبولوجية».
ويمكن للقارئ متابعة هذا في كل كتبي اللاحقة، «قال الراوي» (1997) الذي طرحت فيه «سرديات القصة» وحول النص المترابط «السرديات الرقمية» (2005) والسرد العربي القديم (2012 ـ 2022) الذي عالجته من زاوية «سرديات الأنواع».

كاتب مغربي

شارك هذا الموضوع
ShareSendTweet
Previous Post

جماعة سيدي شيكر: الثانوية الإعدادية ابن المعتز تتفوق خلال الدور الثاني من البطولة الإقليمية لكرة القدم

Next Post

الإنترنت وثقافة التفاهة

Subscribe
نبّهني عن
guest

guest

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

مغربية بريس

جريدة مغربية بريس..

  • القنيطرة، المغرب
  • +212
  • info@maghribiapress.com
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • جهات
  • رياضة
  • حوادث
  • إقتصاد
  • المزيد :

© 2022 مغربية بريس - by AXESS.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • جهات
  • رياضة
  • حوادث
  • إقتصاد
  • المزيد :
    • أخبار دولية
    • مغاربة العالم
    • صورة و كاريكاتير
    • مستجدات التعليم
    • ركن المرأة
    • كتاب و آراء

© 2022 مغربية بريس - by AXESS.

wpDiscuz