نكشف عن الفساد ونفضح المفسدين، نورط المساهمين والمشاركين ونشوه المتواطئين نحذر الأبرياء ونصيح في آذان الغافلين: “سباتكم وباء فاحذروه”. والدافع الأصغر لا للظلم؟ والدافع الأكبر:مصلحة الوطن؟
أنا ومن على دربي اخترت سبيل الكشف عن الفساد، وفضح المفسدين، وتوريط المساهمين والمشاركين، وتشويه المتواطئين، وتحذير البريئين، والصياح في أذان الغافلين ليستيقظوا، فسباتهم وباء فليحذروه.
دورنا في مجال” مغربية بريس” نقل المعلومة التي من شأنها تنوير الرأي العام عموما والسؤولين على الشأن المحلي على وجه الخصوص لإصلاح أوضاع البلاد ومحاربة الفساد والمفسدين ولصوص المال العام الموضوع رهن إشارة أصحاب القرار المشرفين على صناديق الدولة والأمرين بالصرف في تدبير الصفقات العمومية وهمنا الوحيد تنمية البلاد وازدهارها وتمكين المواطن من الإستفادة من التنمية البشرية للرفع من مستوى عيشه ويظل النقد البناء وتحليل الأوضاع الإقتصادية والسياسية والإجتماعية والبحث والتنقيب في خبايا الأمور لكشف الحقائق من الوسائل التي يمنحها لنا القانون في إطار فضح الممارسات الشنيعة والأفعال المجرمة شرعا لإنارة انتباه الغافلين من الجالسين على كراسي المسؤولية من أجل إنقاد الوطن من الإفلاس وتصحيح الإختلالات التي من شأنها أن تجر البلاد إلى حافة الهاوية