سيدي محمد ولد خطور إبن الداخلة القادم بقوة للمشروع التنموي الجديد داخل غرفة الفلاحة کونوا معنا في موعد التغيير

مغربية بريس
حياة الدليمي

لاحديث اليوم بحاضرة وادي الدهب إلا عن ابن الداخلة القلب المحب لأهلها والمتشبت بمستقبلها والغيور علی شبابها ونسائها والمخلص للقضية الوطنية الشريف نسبا وجذرا محمد ولد خطور وکيل لائحة حزب الحمامة الأحرار القادمون الی مقاعد التسيير برؤية مطالب أهل الداخلة , سيدي محمد ولد خطور تم ترشيحه ليس صدفة ولا وساطة ليکون علی قائمة لائحة غرفة الفلاحة في الإستحقاقات القادمة للغرف بمدينة الداخلة , بل تم اختيار هذا الرجل لخبرته الحکيمة وإثقانه للغة الحوار والڅبير في المجال والذي أعطی الکثير في العمل والتنظير , ونجح في الإنصات لنبض الشارع وهموم مواطني الداخلة , ولابد هنا أن نعرج علی ما عاشته وتعيشه هذه المدينة من إکراهات وقلق حزين علی قضايا التسيير داخل مجلس الجهة الذي حول اهتمامه فقط لمناصريه من اللون الوردي وقتل لمصالح من اعترض أو عارض هذا اللون , ولعل الصراع المجتمعي الذي تشهده هذه المدينة کفيل بأن يقول أهل الداخلة وناسها لمسؤولي الجهة ” کفی ….نعم إرحل ” الداخلة تريد اليوم وتطمح للتغيير والإصلاح الچديد الذي يتضنه المشروع التنموي الچديد الذي نادی به جلالة الملک وألح عليه في خطاب العرش الأخير , وما استنتجناه من خطاب مناضلي حزب الأحرار هو أن زمن التغيير قد وصل وساعته ستدق يوم الإقتراع بشهر شتنبر 2021 والشارع الصحراوي أدرک الحقيقة وهو اليوم أفضل شريک لحزب الحمامة , هکذا صرح السيد سيدي محمد ولد خطور للجريدة وعليه فإننا لمسنا من أن برنامج هذا الرجل يحمل البشری لأهل الداخلة ويحمل معه شارة العمل الجاد المستنبط من روح المشروع التنموي الچديد الذي يعتبر هو الحل وهو قاطرة النجاة من البؤس السياسي والمحسوبية والتهيش , وإعادة الکرامة الإجتماعية للمواطن أيا کان وضعه الإجتماعي وترتيبه السياسي .


لقد خلص السيد سيدي محمد ولد خطور في کل کلامه وتدخلاته علی حزب الأحرار يراهن اليوم علی الدخول الی معترک السياسة والعمل بوجه مکشوف وبرنامج يحمل هموم المواطن ويعد بملامسة قضايا الناس خاصة الشأن العام والقطاعات الحيوية وعلی رأسها الفلاحة والصناعة والتجارة , وکلما من شأنه له علاقة بمطالب الشباب والمرأة , فکونوا معنا في الموعد وعلی خط التغيير , فکلنا الداخلة ويد واحدة لسد الطريق علی الوصوليين والإنتهازيين وکبار فاسدي الجهة .

اعجبك المقال؟ يمكنك مشاركته من خلال منصتك المفضلة
اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد