• Latest
  • Trending
مصطفى المنوزي ” من وحي ذكرى تقديم عرائض المطالبة بإلغاء الحمايات “

مصطفى المنوزي ” من وحي ذكرى تقديم عرائض المطالبة بإلغاء الحمايات “

2023-01-11
اقليم شيشاوة : اعتقال عشريني بتهمة اغتصاب فتاة قاصر بجماعة سيدي المختار

اقليم شيشاوة : اعتقال عشريني بتهمة اغتصاب فتاة قاصر بجماعة سيدي المختار

2023-01-29
مدينة شيشاوة ………افتتاح قاعة للرياضة لكمال الأجسام واللياقة البدنية بتجهيزات حذيثة

مدينة شيشاوة ………افتتاح قاعة للرياضة لكمال الأجسام واللياقة البدنية بتجهيزات حذيثة

2023-01-29
كفاءات مغربية بالخارج تناقش إصلاح منظومة التعليم بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات

ملخص كتاب…مؤامرة منتصف دجنبر للدكتور” عبد الله بوصوف”

2023-01-29
سوق الحرية بالقنيطرة نار في اثمنة الخضر

سوق الحرية بالقنيطرة نار في اثمنة الخضر

2023-01-29
فريق اولمبيك آسفي يخلق الحدث بتفوق بميدانه على الرجاء الرياضي ب 3 / 1

فريق اولمبيك آسفي يخلق الحدث بتفوق بميدانه على الرجاء الرياضي ب 3 / 1

2023-01-29
الابن البار لإقليم اليوسفية ، المندوب الإقليمي للصحة ينتقل إلى مدينة تيزنيت، وهذه رسالة المجتمع المدني

الابن البار لإقليم اليوسفية ، المندوب الإقليمي للصحة ينتقل إلى مدينة تيزنيت، وهذه رسالة المجتمع المدني

2023-01-28
مونديليز المغرب تتوج بجائزة أفضل مشغل للسنة الثانية على التوالي

مونديليز المغرب تتوج بجائزة أفضل مشغل للسنة الثانية على التوالي

2023-01-28
الفنانة التشكيلية نور الهدى يغفري .. رسومات واقعية وأنامل مبدعة

الفنانة التشكيلية نور الهدى يغفري .. رسومات واقعية وأنامل مبدعة

2023-01-28
عودة المهرجان الدولي لسينما التحريك(فيكام)النسخة 21 بمكناس، خلال الفترة الممتدة  من 03 إلى08 مارس 2023

عودة المهرجان الدولي لسينما التحريك(فيكام)النسخة 21 بمكناس، خلال الفترة الممتدة من 03 إلى08 مارس 2023

2023-01-28
فيديو شنيع يٌوثق واقعة اعتداء على عامل البوطات بحي لافيلوط   وفرقة BAG  بولاية امن القنيطرة تتمكن من القبض عليه

فيديو شنيع يٌوثق واقعة اعتداء على عامل البوطات بحي لافيلوط  وفرقة BAG بولاية امن القنيطرة تتمكن من القبض عليه

2023-01-27
تيبو أفريقيا تطلق برنامجها للإدماج الاجتماعي والاقتصادي من خلال الرياضة لنزلاء الأحداث بدعم من صندوق فورد وبشراكة مع المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

تيبو أفريقيا تطلق برنامجها للإدماج الاجتماعي والاقتصادي من خلال الرياضة لنزلاء الأحداث بدعم من صندوق فورد وبشراكة مع المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج

2023-01-27
اقليم شيشاوة : لقاء تأسيس الفرع الإقليمي للفيديرالية الوطنية لجمعيات آباء و أمهات و أولياء التلاميذ بأمزوضة

اقليم شيشاوة : لقاء تأسيس الفرع الإقليمي للفيديرالية الوطنية لجمعيات آباء و أمهات و أولياء التلاميذ بأمزوضة

2023-01-27
مغربية بريس
الإثنين, يناير 30, 2023
للتواصل معنا
FR
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • جهات
  • رياضة
  • حوادث
  • إقتصاد
  • المزيد :
    • أخبار دولية
    • مغاربة العالم
    • صورة و كاريكاتير
    • مستجدات التعليم
    • ركن المرأة
    • كتاب و آراء
No Result
View All Result
مغربية بريس

مصطفى المنوزي ” من وحي ذكرى تقديم عرائض المطالبة بإلغاء الحمايات “

2023-01-11
in مجتمع
0

ربما يعجبك أيضا

إنتخاب محمد كليوين رئيسا للجامعة الوطنية للتخيم خلفا للمرحوم ” مصطفى نشيط “

مبادرة الوطن اولا ودائما الذي شكله الوزير عزيز رباح

أستاذ مصطفى المنوزي المحمدية مغربية بريس
في نقد الأخلاق التي تقود السياسة نحو زمن الوعد الضائع
(من وحي ذكرى تقديم عرائض المطالبة بإلغاء الحمايات )
“” رغم صدق نوايانا لم نستطع القضاء على فلول عهد الجمر البائد ، وتعود أحد الأسباب لعدم انخراط الجميع في معركة القطع مع الماضي .””
مصطفى ابو نسيم .
هناك تصفية لحسابات سياسية ، والإجراءات الارتكاسية لا تخلو من ذلك ، والهدف إسكات الأصوات بهدف استئصال كل ما هو تأسيسي لقيم ومبادئ التحرر والديمقراطية والعدالة والحقوق الإنسانية وكل ما هو ترسيخي لها …فعلا يبدو وكأنه كلام تحصيل حاصل يتكرر يوميا في صيغة خطاب مبتذل ، وكأننا نحاول إعادة إكتشاف العجلة ، أو نراهن على أن يغير النظام السياسي نفسه تلقائيا ، والحال أن المجربين ، وليس فقط التجريبيين ، واعون ايما وعي أن المنظومة قد تتكيف دون ان تتحول ، وبعيدا عن نفي لنظرية المؤامرة او تاكيد لها ؛ وجب التفكير في تجاوز الوضع والخروج من دوامة تكرار نفس اساليب الحرب ، التي قد تكون ناعمة او شرسة أو قذرة والتي تستعمل فيها ورقة الفوبيا السائلة والاغتيال الرمزي ، والتي لا يمكن مواجهتها بالمظلومية او الشعبوية ، بل بالتفكير العميق في كيفية تغيير بنية تقليدانية تتغذى من نسق رأسمالي متوحش ، امتهن خلال العشرية الأخيرة الاستثمار في الطائفية وفي كل التناقضات ذات الطبيعة الإثنية واللبوس الثقافي واللغوي ، بل إن العقل الأمني الامبريالي اختار مناورة تصدير الدمقراطية ولكن بتنفيذ من طرف أدوات وقوى رجعية ومحافظة ، اعطيت لها فرصة ” منافسة ” انظمة الدول ” القومية ” ، وكذا نادي الملكيات ، في شرعيتها الدينية وأحيانا بلوس إجتماعية ( إحسانية ) ، وقد حان الوقت للإقرار وبنسبية كبيرة طبعا بأن مسلسل المصالحات المرتكزة على الإصلاحات المؤسساتية والدستورية والتشريعية فشل بسبب مقتضيات ” الربيع العربي ” الذي مكن حكومات إسلامية التحزب والأذرع من إجهاض كل مكتسبات التراكم الحقوقي بتعاقدها مع كل الامتدادات والالتزامات التي مصدر قراراتها واملاءاتها تعود للمؤسسات المالية الدولية ،فيما يمكن تسميته ” اقتصاد الدين ” المؤطر بسياسة ادلجة الدولة والمؤسسات ؛ لذلك ينبغي تأسيس أي رهان ممكن ، لا على الهاجس الانتخابي او التوجس الأمني ، بل على أساس الدعم الثقافي لكل نقطة ضوء في مسار وإرادات التحديث والتنوير ، رغم الصعوبات التي يمكن تسجيلها لدى العقل السياسي المغربي غير المتحرر من تمثلات التقليدانية ومن أسطرة و تمجيد الشرعيات التاريخية والدينية ، والحال أن الوقت حان لإطلاق كل المبادرات التي تروم تخليص الفكر التقدمي والعقل النقدي من كوابح اللحظات الوطنية ، المعتبرة كحق يراد به بطلان وعدم جدوى اللحظة الدمقراطية وعدم راهنيتها، ولكم دعونا من ضرورة إقفال قوس التوتر المفتعل بين بعض قيادات الحراكات وبين ما تم نعته بالدكاكين السياسية اقترانا مع تفادي الخوض في الحروب الصغيرة والأهلية بين الاصوليات هنا وهناك . وحصل أبرز انتقال من العياء الحزبي إلى إفلاس حقوقي ثم محاولة إحتواء آخر منصات الممانعة ومقاومة الانهيار باستعمال ورقة الأمن الصحي ، باسم العقلنة البرلمانية المبررة لاحتكار التشريع كما حصل في السلطة والثروة والقوة العمومية ، ليطرح السؤال في آخر التحليل : كيف يمكن تحديث نظام سياسي غارق في التقليدانية ، وتحويل نمط انتاج هجن موغل في نزعة التقويض و الانتقام من كل ( ما ومن ) هو حداثي والحال أنه يستحيل القطع مع ماضي المقاومة والكفاح الوطني والنضال الديمقراطي في نفس الوقت العمل على تحصين مظاهر التسلط وإنعاش مقومات الاستبداد ، لأنه في هذه المفارقة تكريس للتكرار وإجهاض لكل ممكنات الطي العادل والمنصف لصفحات الماضي القاتمة على علة المصالحات المنقوصة . وبيت القصيد وباعتماد السرديات الأمنية ، يفترض أن العقل الأمني خبير وخابر بما جرى وخبايا الأمور ، بل واع بأن الإنتقال الأمني لم يحصل بعد ، فلا زالت العقيدة الأمنية تركز على حماية النظام أكثر من حماية الوطن والمواطنين ، وإن كانت المظاهر تؤشر على إهتمام خاص بالعلاقات الخارجية ، غير أن علاقتنا مع الجوار وفلول الإستعمار لازالت تشوبها نواقص من حيث الترشيد والعقلانية ، في وضوح طموحات الحلفاء والعملاء والتي تروم تأبيد العلاقة الإذعانية والذيلية والإلحاقية ، في زمن يطمح وطننا إلى فك الإرتباط وضمان شروط التأسيس لتنافسية حقيقية وندية ناجعة ، فمتى يتعقل العقل الأمني نفسه لكي تتولد عنه عقلية جديدة ( على حد قول الفارابي في نظرية الفيض ) .
مصطفى المنوزي
منسق منتدى ضمير الذاكرة والسرديات الأمنية
ورئيس المركز المغربي للديمقراطية والأمن

شارك هذا الموضوع
ShareSendTweet
Previous Post

مدرسة 11 يناير بمدينة آسفي تحتفل بذكرى وثيقة المطالبة بالاستقلال

Next Post

ينتخب المؤتمر الإقليمي للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب للقنيطرة ينتخب السيد جلال التهامي كاتبا إقليميا

Subscribe
نبّهني عن
guest

guest

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

مغربية بريس

جريدة مغربية بريس..

  • القنيطرة، المغرب
  • +212
  • info@maghribiapress.com
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • جهات
  • رياضة
  • حوادث
  • إقتصاد
  • المزيد :

© 2022 مغربية بريس - by AXESS.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • جهات
  • رياضة
  • حوادث
  • إقتصاد
  • المزيد :
    • أخبار دولية
    • مغاربة العالم
    • صورة و كاريكاتير
    • مستجدات التعليم
    • ركن المرأة
    • كتاب و آراء

© 2022 مغربية بريس - by AXESS.

wpDiscuz