من يحمي ظهر غول سوق أربعاء الغرب الحالم بالرجوع الی بيت مال الإقليم بالقنيطرة

مغربية بريس
كزولي المحجوب:  صحفي مهني

.دقت ساعة القبض والفضح

لم تعد أسرار العلبة السوداء للمرشحين مخفية علی ساکنة القنيطرة فقد فاح عفن أصحابها وکما يعلم القاصي والداني أن روائح المتعفنين مهما طوتها روائح العطر فلابد أن يضربها إعصار الفضح والحديث هنا مشار إليه السمين الأعور الذي ارتقی حبل الغنی وتسلق عروش المسؤوليات في غياب من يسأل من أين لک هذا , لکن عالم منطقة الغرب يفهم الدرس جيدا من ألفه الی سائقه الخاص  !!!!! حامل أزرار صندوقه الأسود !!!!!! وکاتم أنفاسه !!!!!!! ومع ذلک مر الی أګبر کرسي بالإقليم , کرسي يحمل مفاتيح خزينة بيت مال کبير وهنا انتفخت أوداج المسؤول وصار من علية القوم حتی أعطی لنفسه صلاحيات الزيادة والنقصان في ميزانيات مؤسسات في القرية والمدينة ودخل معترک الإدارات المراقبة وتمکن بفعل المال السايب من وضع لصاق الصمت في أفواه رجال غلاض شداد الکل يعلم أسمائهم وکيف صارت الأمور في غسق الدجی وهذه هي الطامة الکبری حين يحکي المواطن البسیط عن حکاية غول الغرب ومن يحمي ظهره ولماذا چر إليه أتباعه کما يچر الماعز للمجزرة …. لن نطيل السرد في هذا الملف بل سنتترکه الی حين ظهور النتائج ليلة الخميس علها تکون الجمعة صلاة الچنازة الإنتخابية علی ضحايا الحملة الإنتخابية التي ستکون فيها القنيطرة أکبر محطة للفضح والهزائم التي ستتبعها أمواج الکتابة بالأسود …..يتبع . /