“أحداث القنيطرة” صفحة فيسبوكية تشتغل لنشر الإشاعة والفتن تحت الطلب

بناءاعلى مقتضيات الظهير الشريف رقم122.  16…1الصادر في 6ذي القعدة 1437الموافق ل 10غشت 2016بتنفيذ القانون رقم 13…88 المتعلق بالصحافة والنشر بأمر من رئاسة النيابة العامة .

صفحة فيسبوكية تشتغل لنشر الإشاعة والفتن تحت الطلب لمحاولة تضليل المسؤولين وتقديم فرضيات خاطئة ومعاملات بدون سند قانوني يأخد بعين الإعتبار مايلحق بهم من قيل وقال جراء وشاية كادبة أو رغبة مبية من الإنتقام …..شعاره وعقله إدفع وإلا أكتب عنك بطريقة مشينة وكأنه فوق الناس لاتحق متابعته ومقاضته ولامساءلته عما هو فاعل ولايجري عليه ماينطبق على سائر الناس هذا البلطجي يتقمص صفة القاضي فيصدر أحكاما ما أنزل الله بها من سلطان أما العاهرة الني تزكي لحمها بنفسها  حتى أصبحت إمراة لكل الرجال فهذا حديت أخر سنطرق له ثارة بالمرموز و ثارة بالمكشوف

تحولت هذه الصفحة الفيسبوكية لترويج الفاشلين وإحباط الصالحين والمبدعين والمستثمرين ورجال الأعمال، هكذا انتحل هذا البلطجي صفحة فيسبوكية واتخدها مهنة الإبتزاز والتشهير برجال الأمن ورجال الأعمال بمدينة القنيطرة

يتبع

ترقبوا الحلقة القادمة تعت عنوان مدينة القنيطرة ابتلت بدخلاء على مهمنة الصحافة

ابتلت مدينة القنيطرة بأشخاص لاعلاقة لهم بمهنة الصحافة ومع كل أسف حولوها إلى مهنة الإبتزاز والإسترزاق فاحتلط الحابل بالنابل كما يقال حيث أن هؤلاء المرتزقة اعتبروا هذا المجال مهنة من لامهنة له إذ استطاعوابحيلهم ومكرهم أن ينسجوا خيوطهم على عدد من رجال السلطة ورجال الأمن هم الأن في دار غفلون لم يستعبوا القانون الجديد ولم يستتني أصحاب صفحات القيسبوك وقد أعدر من أنذر

يتبع

اعجبك المقال؟ يمكنك مشاركته من خلال منصتك المفضلة
اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد