.مغربية بريس
كزولي المحجوب
لا للمتاجرة في الصحافة
في زمن فانطازيا الحمير تدور “تبوريدة” يقول المثل المغربي” الخيول مربوطة والحمير كتزعرط” مثال يقاص عليك . هذا منطبق على الميكانيكي حول صفحة فايسبوكية لايعرفها سواه ومن يرافقونه أنت نكرة بلا هوية الجريدة” مغربية بريس “ستفضحك وتعري سوأتك للجميع وتتركك عاريا أمام من تكون معهم من المتزلفين ياميكانيكي (انت مجرد كاري حنكو ) من حولك وتضحك عليهم بالخزعبلات وانتحال صفة صحفي يعاقب عليها القانون
أين كنت لما كنا نحن ؟!
كيف كنت وكيف كانت هيئتك وحياتك ؟!
هل تتنكرعملك ( مكانيكي السيارات مع صديقك في الحرفة اسمه ادريس صاحب كراج في جردة القاضي ؟!)
سأروي قصتك الحقيقية بالكامل كيف كان الناس يعطفون عليك وبشهادة الجميع” أجي يا أمي نوريك دار خوالي ” ياكلب البوليسية
لا فرق بين هذا الموقع وهذه الحمامات التي كانت تشتغل بالحطب ويحركها (الفرناتشي) والمكانيكي رحم الله الصحافيين الذين قضوا سنوات في السجون أيام زمن النيران الصديقة، واليوم تحولت الساحة إلى البراحة و(الطعارجية) ونزل مستوى المعالجة والإلقاء حتى وصل إلى مجاري المياه، نعم الكلام عنك يا( بالقويد صاحب السيارة البيضاء المعروف بالوساطة في كل شيء حتى في ” القوادة” صاحب ،البيت للجميع في جردة القاضي هل تتذكره )
المهن تقف شامخة برجالها ونسائها، الذين يعلون من الشأن المحلي والجهوي والوطني ، ويعملون لتحفظ كرامة حامل البطاقة الصحفية المهنية. هؤلاء الرجال والنساء هم القدوة، هم الذين تلوكهم الألسن كفاءة وخلقا بالشر، وتلوكهم الألسن القوية المتخلقة بالخير، بالصباح والمساء وبكل الدروب والملتقيات.
مناسبة هذا الحديث، تصفحي صدفة لمقال الجريدة الورقية أسرار مغربية ، فأثار انتباهي مكتوب بآخر الصفحة آنذاك تحت عنوان ” أناصحفي. أنا مكانيكي
ولقد ارتأت مغربية بريس إعادة نشر هذا المقال بطبعتها الإلكترونية، لتذكير وهل من مذكر؟
انت لاتعرف الكتابة ولا القراءة بشهادة من عاشروك ومن يحركك سنكشف عورتك وعورته ……إلخ.
يا من حولتم القضاء/والأمن الاستعلاماتي إلى جوطية ديال “الفراشة” وأنتم تنتظرون التفاتة وابتسامة من جهة وكل واحد معروف في القنيطرة وبلاكتوا على ظهره .
أنت تلوح بعرفتك في “قناة الواد الحار ” التي لا تصلح إلا لمسح بقايا النجاسة، لا نريد هنا أن نسقط في عفن كلامكم ونلوح بأسماء العلة والجريدة مستعدة في الايام القليلة سنشر غسيلك بالكامل التي أصبحت مسجلة في سجلات “أولاد البلاد” ويعرفونك .
ما نريد أن نوصله إلى الرأي العام القنيطري هو أن أمرك افتضح أنت ومن معك ونهايتك قريبة على يد
الجريدة مغربية بريس .
وخروجك من البيت صباحا أصبح معروفا ومؤلوفا لذا الجميع وخصوصا جيرانك وعدسة الجريدة مغربية بريس لك بالمرصاد سوى من أجل النصب والاحتيال، تارتا راكب دراجة نارية مختفيا ورائها لكي تنقض على فريسة من باب المحكمة أو باب الداوائر الأمية ،أو باب السجن المدني هاذي هي حرفتك بدعوى انك لك علاقات في حل مشاكل الناس .
يعرفك الجميع من تكون هل نست اسم عيشة التي كنت تنظرخروجها من البار لكي تعطيك تمن يطرو ديال الشراب ، والشيخات التي كنت سائقهم الخاص وتنتظرهم حتى مطلع الفجر ياقواد تنكر هاذشي.
لم يبقى سوى نشر وسخك لتعفن به اسيادك الأحرار لأن المسألة ليست في الخيانة ولا في الوطنية وإنما هي مسألة القيم التي تنعدم فيك ، أنت فعلا نكرة تشبه الثيران التي تتناطح حتى تكل عضلاتها وتسقط فوق برازها، وأما الإدارة المعنية القضاء/والأمن الاستعلاماتي فعليها أن تتحرك قبل أن تضيع هيبتها التي عهدناها شامخة، الإدارة المعنية مطالبة اليوم بوقف التكلم باسمها وإن اقتضى الحال تستعمل القانون والمساطر ضد كل مدون مرتزق لبس جلباب أكبر منه .
يتبع