جامعة ابن طفيل بالقنيطرة تتألق في القمم العربية للجامعات وتحصد جائزتين متميزتين

مغربية بريس

متابعةخاصةددددددددددقسم الأخبار

.

حققت جامعة ابن طفيل إنجازًا غير مسبوق على الصعيد العربي، حيث توجت كأول جامعة عربية تحصل على جائزتين في تاريخ القمم العربية للجامعات “THE Awards”. هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة من قبل الجامعة في مجالي دعم الطلبة والتميز البيئي، ما يجعلها نموذجًا يحتذى به في منظومة التعليم العالي بالمنطقة.

أفضل جامعة عربية في مجال مشاريع دعم الطلبة:
جاء هذا التتويج تقديرًا لجهود الجامعة في تنفيذ مشاريع مبتكرة تهدف إلى دعم الطلبة على المستويات الأكاديمية والاجتماعية والنفسية. وتشمل هذه المشاريع توفير بيئة تعليمية شاملة تساهم في تطوير قدرات الطلبة وتعزيز مهاراتهم، مع التركيز على تمكين الفئات الهشة وضمان تكافؤ الفرص.

أفضل جامعة عربية في مجال مشاريع التميز في القيادة البيئية:
يعكس هذا اللقب التزام جامعة ابن طفيل بالاستدامة والقيادة البيئية من خلال مشاريعها الرائدة التي تسعى للحد من التأثيرات البيئية السلبية وتعزيز الوعي البيئي داخل الحرم الجامعي وخارجه. وتتضمن هذه المشاريع استخدام تقنيات متطورة لتحقيق الكفاءة الطاقية وإدارة الموارد بشكل مستدام، فضلاً عن إدماج مبادئ الاستدامة في المناهج الدراسية.

هذا الإنجاز يجعل جامعة ابن طفيل محط أنظار المؤسسات الأكاديمية العربية والدولية، ويؤكد مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة تسعى لتحقيق التميز في مختلف المجالات. وقد عبرت إدارة الجامعة عن فخرها بهذا الاعتراف الدولي، مشيرة إلى أن هذه الجوائز هي ثمرة جهود فريق عمل متكامل، يضم هيئة التدريس والطلبة والإداريين، الذين يعملون جميعًا على تحقيق رؤية الجامعة المتمثلة في الابتكار والتفوق.

بهذا التتويج، تساهم جامعة ابن طفيل في تعزيز سمعة التعليم العاليجامعة ابن طفيل تتألق في القمم العربية للجامعات وتحصد جائزتين متميزتين.

حققت جامعة ابن طفيل إنجازًا غير مسبوق على الصعيد العربي، حيث توجت كأول جامعة عربية تحصل على جائزتين في تاريخ القمم العربية للجامعات “THE Awards”. هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة من قبل الجامعة في مجالي دعم الطلبة والتميز البيئي، ما يجعلها نموذجًا يحتذى به في منظومة التعليم العالي بالمنطقة.

أفضل جامعة عربية في مجال مشاريع دعم الطلبة:
جاء هذا التتويج تقديرًا لجهود الجامعة في تنفيذ مشاريع مبتكرة تهدف إلى دعم الطلبة على المستويات الأكاديمية والاجتماعية والنفسية. وتشمل هذه المشاريع توفير بيئة تعليمية شاملة تساهم في تطوير قدرات الطلبة وتعزيز مهاراتهم، مع التركيز على تمكين الفئات الهشة وضمان تكافؤ الفرص.

أفضل جامعة عربية في مجال مشاريع التميز في القيادة البيئية:
يعكس هذا اللقب التزام جامعة ابن طفيل بالاستدامة والقيادة البيئية من خلال مشاريعها الرائدة التي تسعى للحد من التأثيرات البيئية السلبية وتعزيز الوعي البيئي داخل الحرم الجامعي وخارجه. وتتضمن هذه المشاريع استخدام تقنيات متطورة لتحقيق الكفاءة الطاقية وإدارة الموارد بشكل مستدام، فضلاً عن إدماج مبادئ الاستدامة في المناهج الدراسية.

هذا الإنجاز يجعل جامعة ابن طفيل محط أنظار المؤسسات الأكاديمية العربية والدولية، ويؤكد مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة تسعى لتحقيق التميز في مختلف المجالات. وقد عبرت إدارة الجامعة عن فخرها بهذا الاعتراف الدولي، مشيرة إلى أن هذه الجوائز هي ثمرة جهود فريق عمل متكامل، يضم هيئة التدريس والطلبة والإداريين، الذين يعملون جميعًا على تحقيق رؤية الجامعة المتمثلة في الابتكار والتفوق.

بهذا التتويج، تساهم جامعة ابن طفيل في تعزيز سمعة التعليم العالي المغربي على المستوى الإقليمي والدولي. ويمثل هذا الفوز دفعة قوية نحو مواصلة تحقيق المزيد من الإنجازات وتأكيد قدرة الجامعات المغربية على المنافسة في الساحة العالمية.

مع هذا الإنجاز، تطمح جامعة ابن طفيل إلى تعزيز دورها الريادي في دعم الطلبة والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال إطلاق مبادرات جديدة وبرامج تعليمية مبتكرة، والمشاركة في المحافل الدولية لتبادل الخبرات وإبراز التجربة المغربية في التعليم العالي.
جامعة ابن طفيل اليوم ليست فقط مؤسسة تعليمية، بل نموذج يحتذى به في الابتكار والقيادة، ما يفتح آفاقًا واسعة أمامها لمزيد من الإشعاع والتميز على الساحة العالمية. المغربي على المستوى الإقليمي والدولي. ويمثل هذا الفوز دفعة قوية نحو مواصلة تحقيق المزيد من الإنجازات وتأكيد قدرة الجامعات المغربية على المنافسة في الساحة العالمية.

مع هذا الإنجاز، تطمح جامعة ابن طفيل إلى تعزيز دورها الريادي في دعم الطلبة والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال إطلاق مبادرات جديدة وبرامج تعليمية مبتكرة، والمشاركة في المحافل الدولية لتبادل الخبرات وإبراز التجربة المغربية في التعليم العالي.
جامعة ابن طفيل اليوم ليست فقط مؤسسة تعليمية، بل نموذج يحتذى به في الابتكار والقيادة، ما يفتح آفاقًا واسعة أمامها لمزيد من الإشعاع والتميز على الساحة العالمية.ن

اعجبك المقال؟ يمكنك مشاركته من خلال منصتك المفضلة
اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد