رسميا.. شهادات السكنى والحياة والميلاد ما غايبقاوش
لطالما شكل الحصول على شهادات إدارية من قبيل شهادة الحياة، السكنى، وعقود الميلاد، صداعا في رأس المغاربة، خاصة أن وزارة الداخلية بشرت المغاربة منذ سنة 2008 بأن هذه الوثائق الثلاث ستكون من حكم الماضي، مع اعتماد بطاقة التعريف الوطنية الحالية، قبل 11 سنة من الآن، غير أن لا شيء من ذلك حصل، حيث استمرت مختلف الإدارات العمومية في طلب هذه الشهادات
ومع استعداد المغرب بداية من سنة 2020 لاعتماد بطاقة تعريف وطنية إلكترونية جديدة، تجدد النقاش مرة أخرى حول هذه المسألة، غير أن وزير الداخلية عبد الوافي الفتيت بشر المغاربة مرة أخرى بأن الجميع سيعفى من الإدلاء بهذه الشهادات بمجرد الحصول على بطاقة التعريف الجديدة.