مغربية بريس
متابعة خاصة ……..قسم التحرير
شهد شارع الجيش الملكي بالقنيطرة، قبل قليل ، استنفاراً واسعاً إثر حادث خطير وقع خلال أعمال الحفر التي كانت تنفذها إحدى شركات البناء. الحادث تسبب في ثقب قناة الصرف الصحي الرئيسية، مما أدى إلى تسرب المياه بشكل غزير إلى مرآب السيارات الخاص بعمارة “لوري المعمورة”، محدثاً أضراراً مادية كبيرة، ومثيراً حالة من القلق بين سكان العمارة الذين يخشون انهيار المبنى.
مع تفاقم الوضع، خرج سكان العمارة في احتجاجات تعبيراً عن استيائهم من غياب التنسيق والرقابة خلال أشغال الحفر، محذرين من خطورة الأوضاع ومطالبين بتدخل المسؤولين العاجل لضمان سلامتهم. وازدادت المخاوف بين السكان، لا سيما بعد الأضرار التي لحقت بعدد من السيارات في المرآب وانبعاث روائح كريهة من المياه المتسربة، مما زاد من خشيتهم من انهيار العمارة أو تدهور وضعها البنيوي.
في ظل هذه التطورات، حضر باشا المدينة إلى عين المكان، رفقة قائد الملحقة الإدارية الأولى وعدد من مسؤولي قسم التعمير بجماعة القنيطرة والسيدة امينة حروزة مكلفة بالاشغال . وعلى الرغم من حضور هؤلاء المسؤولين، انتقد السكان غياب ممثلين عن العمالة، معتبرين أن الوضع يتطلب حضور الخبيرستنفار في شارع الجيش الملكي بالقنيطرة: “عمارة لوري المعمورة” تحت الخطر وسكانها يحتجون
شهد شارع الجيش الملكي بالقنيطرة، قبل قليل ، استنفاراً واسعاً إثر حادث خطير وقع خلال أعمال الحفر التي كانت تنفذها إحدى شركات البناء. الحادث تسبب في ثقب قناة الصرف الصحي الرئيسية، مما أدى إلى تسرب المياه بشكل غزير إلى مرآب السيارات الخاص بعمارة “لوري المعمورة”، محدثاً أضراراً مادية كبيرة، ومثيراً حالة من القلق بين سكان العمارة الذين يخشون انهيار المبنى.
مع تفاقم الوضع، خرج سكان العمارة في احتجاجات تعبيراً عن استيائهم من غياب التنسيق والرقابة خلال أشغال الحفر، محذرين من خطورة الأوضاع ومطالبين بتدخل المسؤولين العاجل لضمان سلامتهم. وازدادت المخاوف بين السكان، لا سيما بعد الأضرار التي لحقت بعدد من السيارات في المرآب وانبعاث روائح كريهة من المياه المتسربة، مما زاد من خشيتهم من انهيار العمارة أو تدهور وضعها البنيوي.
في ظل هذه التطورات، حضر باشا المدينة إلى عين المكان، رفقة قائد الملحقة الإدارية الأولى وعدد من مسؤولي قسم التعمير بجماعة القنيطرة والسيدة امينة حروزة مكلفة بالاشغال . وعلى الرغم من حضور هؤلاء المسؤولين، انتقد السكان غياب ممثلين عن العمالة، معتبرين أن الوضع يتطلب حضور الخبير