تقوم إدارة مطعم يامال الشام بالقنيطرة بإصلاح مرافقها وتأثيث فضاءاتها من أجل جودة الخدمات وحسن الاستقبال، كما تعتزم إدارتها القيام والتتبع من أجل راحة زبنائها وسهر المايسترو السيد “شعلان الزارع” المكلف شخصيا لتصدي لكل الشائعات وتسميم الأجواء نظرا لخلافات روتينية لن تأثر على سمعة المحل .
هناك بعض الإدعاءات والإفتراءات لاأساس لها من الصحة حول المطعم حيث انه يحترم السكان والزبناء والتوقيت وكل المساطير القانونية ، إلا أن هناك حملة مسعورة ضد المحل لسبب واحد هو أن يرحل وهذا لن يرضيه الله
سبق في أعداد سالفة مقالا ت تطرقنا إليها حول تاريخ القنيطرة ومواقعها الأثرية والسياحية لنكتشف مطعم “يامال الشام ” كل شيء فيه جميل كما يتميز بدوره السياحي بامتياز عن طريق توفير أطباق مختلفة من العالم العربي.
مستثمرين سوريين وعلى رأسهم الشاب شعلان الزارع الذي كرس كل وقته وطاقاته ليحول هذا المطعم الرائع الذي أصبح مقصدا للعائلات وعشاق وجبات المأكولات المميزة الشرقية السورية، “الشاورما والكبسة باللحم” والمقبلات مثل “الكبة” و “الفلافل” و “الحمص” و “بابا غنوج” و “الفتوش” و “المتبل” زيادة على المشاوي على الفحم…
وسيظل مطعم يامال الشام جميلا رغم كيد الكائدين وأقاويل البعض من في قلوبهم مرض من المسخرين لخدمة لوبيات تحطيم كل ماهو جميل في هذا البلد والوقوف حجة عثرةفي طريق كل من يزرع بذرة خير في هذا الوطن …إلا أن خفافيش الظلام بكل إمكانياتهم وسوء نيتهم وخدماتهم من “لاحسي البلاطات” والأحذية و كل هؤلاء لن ينالوا من شاب طموحاته بعرض السماء وعزيمته بقوة الطبيعة فلتتمم مسيرتك يا شعلان الزارع أنت ومجموعتك فالقافلة تسير والكلاب تنبح