مغربية بريس
متابعة خاصة : قسم التحرير
في كل مدينة، تنبثق شخصيات تميز نفسها بتفانيها وعملها المخلص لصالح الجماعة، ومن بين هؤلاء الشخصيات المميزة في مدينة القنيطرة، يبرز اسم لحسن كازو، الذي اختار الدبلوماسية كوسيلة للتغيير الإيجابي في مجتمعه.
لحسن كازو ليس مجرد اسم في القنيطرة، بل هو رمز للتواصل وحل المشاكل بحكمته ودبلوماسيته الفائقة. على الرغم من خلفيته العريقة في عائلة القنيطرة، إلا أنه اختار التحدي والدخول في عالم السياسة، ليكون صوتًا فعّالًا يعمل على تحقيق التوازن والتقارب بين مختلف الأطراف.
تميز لحسن ايت كازو بقدرته على تذويب الخلافات وحل النزاعات بين الأطراف المختلفة، وهو يعتبر محبوبًا ومحترمًا من قبل الجميع في المدينة بفضل سمعته الطيبة وشخصيته الودية.
رغم اهتمامه بالشأن العام، إلا أن لحسن كازو يحافظ على تواصل وثيق مع أصوله التجارية، ويسعى دائمًا إلى تعزيز الاقتصاد المحلي ودعم روّاد الأعمال من خلال مبادراته وأفكاره الإبداعية.
في عالم مليء بالتحديات والصراعات، يأتي دور الدبلوماسية بأهميتها الكبيرة في بناء جسور التواصل وتحقيق السلام الداخلي والاستقرار الاجتماعي، وهذا ما يجسده لحسن كازو بتميزه وقدرته على إحداث التغيير بخيوط بيضاء، ترسم طريقًا لمستقبل أفضل لمدينته ومواطنيها.
المستشار الجماعي لحسن كازو، واحد من هذه الأسماء المعروفة داخل القنيطرة، لما قدمه الرجل من خدمات لخدمة الصالح العام.
لحسن كازو الذي ينتمي إلى عائلة عريقة بمدينة القنيطرة، وبعد إلحاح شديد من مجموعة من الفعاليات السياسية و المجتمع المدني و تجار من المدينة، قرر بعد تفكير عميق، ولوج عالم السياسة لأول مرة خلال الإستحقاقات الانتخابية الاخيرة 2021، وصيفا لوكيل لائحة حزب الحركة الشعبية، و بفضل سمعته الطيبة و الشعبية الكبيرة التي يتميز بها داخل المدينة و الاحترام الكبير الذي يكنه له الجميع، كل هذه الصفات كانت وراء مساهمته و بشكل كبير في حصول لائحة “السنبلة” على ثلاث مقاعد في المجلس الجماعي لمدينة القنيطرة.
لحسن كازو.. الرجل الدبلوماسي، المحب لفعل الخير و التدخل بالخيط الأبيض لإصلاح ذات البين، نجح في العديد من المرات بفضل حكمته من تذويب الخلافات بين الأطراف المتصارعة،،
يعشق “حلالة” بجنون ، و يحب ان يراها في مصاف المدن الكبرى، و الأكيد أنه سيستغل تواجده ضمن صناع القرار بالمجلس الجماعي للمدينة، للمساهمة بأفكاره في سبيل الرقي بها، حتى تتبوأ المكانة التي تستحقها.
لحسن كازو رجل الأعمال التي لا تفارق الابتسامة محياه، يستحق أن ترفع له القبعة احتراما وتقديرا على المجهودات التي يبذلها لما فيه خدمة الصالح العام