الاغلبية الساحقة تتساءل، كيف تمت عملية البناء في غفلة من اعوان السلطة والمسؤولين مع العلم ان عون السلطة “المقدم “هو عين الدولة التي لاتنام؟ والكل يتساءل كيف تمت عملية بناء 120مسكن في ظرف وجيز، والكل يتساءل كيف باشرت السلطة المحلية عملية الهدم في هده الظروف المناخية، والكل يتساءل اين تبيت اغلبية الاسر التي تم تشريدها في هده الضروف المناخية الصعبة، كل هده الأسئلة لها جواب واحد هو :بنيت جماعة سيدي الطيبي كلها عشوائية من بداية الامر، ادن اتركوا الناس تسكن بسلام كما تركتموهم من قبل يشيدون المنازل في واضحة النهار، هل تغير الوضع الان واصبحت للارض قيمة واصبح من الصعب ترك المستضعفين يحصلون على مسكن، فعلا تكون الارض بلا قيمة يتركونها تمتلئ بالعشوائي تم تتم عمليه التجهيز والهيكلة بالتالي تصبح بتمن لايمكن لاي كان ان يستوطن هناك
أما قصة المخزني المسمى إدريس الذي بمتلك منزل فاخر وشركاءه الذين رهن الإعبقال وحدد لهم موعد المحاكمة يوم 4. 11. 2019 فهذا حذيث أخر