مغربية بريس
المراسل منصور بعيز سيدي يحيي الغرب
مند سنة 2010 عرف دوار الرحاونة ٍحي الإنبعات 04 سيدي يحيى الغرب ] إحصاء سكنيا لدور الصفيح وذلك في إطار تنفيد برنامج إعادة الهيكلة لساكني الأحياء الصفيحية بالدوار
ومعروف على هذا الدوار من قدم الزمن وعلى جد أجدادهم وأب أبائهم عاشوا في هذه الأرض إسمها دوار الرحاونة طبعا هم لاينتمون إلى الجماعة السلالية الرحاونة وقد شملهم الإحصاء السكني من أجل الإستفادة من عملية إعاذة الهيكلة غير أن الجهات المعنية يطرح مجموعة من التساؤلات الغامضة حول مصير عملية الإستفادة من القطعة الأرضية تبين بالواضح إجراء غير عادل يقضي بقرار إعادة الإيواء حيث يستفيد البعض من 03قطع أرضية بحجة انتمائه للجماعة السلالية بينما البعض الأخر فسوف يستفيد فقط من قطعة واحدة تتواجد بمنطقة لاتتوفر فيها أدنى شروط الحياة وكدا انعدام التجهيزات والمرافق الضرورية بمنطقة غير المنطقة التي يقطنون بها وهذا غرق سافر تتزعمه الودادية السكنية للأفراد السلاليين بتطاوء مع اللجنة مع اللجنة المكلفة بالإحصاء يإدراج أسماء غير قاطنين بالدوار وهذا خرق سافر لانسكت عنه كما نطلب الجهات المعنية التدخل لتصحيح هدا التلاعب واتخاد الإجراءات القانونية في هذا الملف والضرب من حديد على التورطين في هاته العملية الغير القانونية
وفي هدا الإطار إجتمعت ساكنة الرحاونة الغير السلاليين للدفاع عن حقوقهم إلا أن الغريب في الأمر أن السلطات المحلية رفضت تسلم ملف تأسيس هذه الجمعية تحت درائع واهية مما يضرب في الصميم مبدأ الحرية والحق وإقصاء ضهير 58 في تأسيس الجمعيات المعروف بها قانونيا
أين نحن من منطق ومبدأ المساواة الذي ينص عليه الدستور
كما بلغ إلى علم السكان أن السلطات المحلية المعنية تحاول الإلتفاف واللعب مع الكبار من أجل حرمان السكان منهم والذين يسكنون بالواجهة الرئيسية لشارع تيفلت من الإستفادة من برنامج إعادة الهيكلة
وليكن في علم الجهان المحلية والوطنية والمركزية أن عملية الإحصاء السكني شابتها العديد من الخروقات والتجاوزات لاحصر لها أدت إلى تذمر السكان وعزمهم على خوض نضالات من أجل تصحيح الوضع والحرص على الشفافية والمصداقية بعيدا عن التهديدات والترهيب الذي تمارسه السلطات المحلية التي تحن للعهد القديم الدي أصبح لاوجود له أمام تعليمات صاحب الجلالة نصره الله