احتلال الملك العمومي يؤرق ساكنة شاطئ مولاي بوسلهام + هل سيتدخل عامل عمالة إقليم القنيطرة لإصلاح ما أفسده المستفيدين الجزء الأول

مغربية بريس
متابعة قسم التحرير
يجب على السلطة المحلية قائد/ قوات مساعدة المقدم بشاطئ مولاي بوسلهام أن يعلموا أن المغرب ينتظره تحديات كبرى على الصعيدين ويجب على السلطة المحلية في شخص القائد

أن لايترك عمل اليوم إلى الغد، هذا القائد  ترك  الفوضى تنتشر حتى أصبح من الصعب محاربة ما أفسده من قبلهم، لو قابلت السلطة المحلية الفوضى وفي حينها وبداياتها لما كان مولاي بوسلهام على ما هو عليه اليوم، فوضى في كل شيء، فشل وغياب الروح الوطنية في محاربة احتلال الملك العمومي

، لأنهم هم الراعي الرسمي ويستفيدون ماديا من الإتاوات التي تدفع لهم من قبل المحتلين، وبشكل لافت إلى درجة بات الشارع الرئسي والأزقة، بأرصفتها وقارعتها، شبه ملكية خاصة وسط غضب واستنكار الساكنة المتضررين .


والزائر الى شاطئ مولاي بوسلهام يتفاجئ باحتلال الملك العمومي في واضحة النهار لم يستثني أي شارع أو زقاق خرق واضح للقانون بمباركة من السلطة المحلية، (,,,,القائد)
تجاوز المقاهي والمطاعم والمحلات التجارية احتلال الأرصفة إلى احتلال مساحة كبيرة من قارعة الطريق، حيث لم يعد أمام المواطنين سوى المشي جنبا إلى جنب مع السيارات والدراجات النارية، مما يشكل خطرا على حياتهم مما يصعب على رجال الدرك الملكي مراقبة السلامة الطرقية أو   الحفاظ على سلامة المواطنين من حواذت السير والسبب استغلال العشوائي للملك العمومي فوضى بكل المقاتييس


هل سيعطي عامل إقليم القنيطرة أوامره من أجل القيام بحملات واسعة النطاق لتحرير الملك العمومي، من قبضة  سواء من الباعة المتجولين أو من أصحاب المحلات والمقاهي والمطاعم الذين احتلوا الأرصفة والطرقات بحجة توفرهم على عين ميكة ديال القائد


يتبع

تعليقات (0)
أضف تعليق