مغربية بريس
أوروبا اليوم بروكسيل
إدريس بن إبراهيم
ترك المهندس خالد اسلامي بصمات متألقة كأول مغربي يدخل الأمم المتحدة دخول الشرف ويعتلي منصة التتويج أمام كبار الساسة والأكاديميين ورجال العلم من القارتين الأمريكيتين ، ويلقي كلمة رائدة من منصة الخطابة في قلب الأمم المتحدة ومن العاصمة الأمريكية بنيويورك ، محاضرة قيمة ألقاها الدكتور المهندس خالد اسلامي عن العقل والتدبير وعن العلوم والإقتصاد وتركت آثارا عميقة لذى الحضور ، وهذا ليس بغريب عن عن هذا المغربي العملاق في أمور العلوم والديبلوماسية الراقية الموازية مند أن شع اسمه في امريكا اللاتينية كأستاذ محاضر في كل من الباراغواي والأرجنتين وكوبا وجمهورية الدومينيكان التي توجهته بعدة ألقاب وشهادات اعتراف وتقدير .
اللقاء التاريخي الذي استدعي إليه المهندس خالد اسلامي في قلب الأمم المتحدة كان من أجل تتويجه بشهادة وجائزة التقدير العالمي وهي أول شهادة يخظى بها مغربي فحل من أبناء محمد السادس نصره الله الذي يولي دائما رعاية خاصة وتقديرا مثاليا لمغاربة العالم باعتبارهم رأس المال البشري للمملكة الشريفة ، والمهندس خالد اسلامي هو أحد عناصر الذهب المغربي الذي أكد حضوره العلمي والفكري في الأمريكيين واليوم يدخل تاريخ التتويج الذهبي في أفخر شهادة يتسلمها من مسؤولي الأمم المتحدة ويحول إهداءها لجلالة الملك محمد السادس نصره الله وللشعب المغربي وهو العمل الرفيع دو الشأن البالغ الذي تشتهر به كفاءات مغاربة العالم عربونا ووفاء لملكهم ووطنهم الغالي الذي هو رمز شرف كل مغاربة العالم في الداخل والخارج .