الجمعية المغربية لمهنيي التبريد بالتعاون مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة تنظمان النسخة الثالثة من معرض “REFRIGAIR” في الفترة من 10 إلى 12 أكتوبر 2023 بالدار البيضاء

محمد الكنس   مغربية بريس      الدار البيضاء

 

تنظم الجمعية المغربية لمهنيي التبريد (AMPF) والوكالة المغربية للطاقة المستدامة(AMEE) ، في الفترة من 10 إلى 12 أكتوبر 2023 بالدار البيضاء، فعاليات النسخة الثالثة من المعرض الدولي للتكييف والتهوية والتبريد والتدفئة “Refrigair Expo” برعاية شركةTAQEEF CLIMA، الموزع الحصري لشركة MIDEA، وذلك تحت شعار: “دور قطاع التبريد في التنمية المستدامة وكفاءة استخدام الطاقة”، وتتولى شركة Smart Expos & Events Morocco  تنظيم هذا الموعد الدولي للصناعة المغربية.

يعد معرض REFRIGAIR EXPO الحدث الرئيسي لصناعة التبريد وتكييف الهواء على مستوى البحر الأبيض المتوسط ​​وأفريقيا. وفي إطار الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تجاه أفريقيا، تتمتع المملكة المغربية بمكانة تسمح لها باستضافة حدث بهذا الحجم يشارك فيه أكثر من 1000 فاعل صناعي، يتفاعلون في جميع القطاعات، بما في ذلك صناعة الأغذية، والفنادق والمطاعم، والبناء والتشييد، وتطوير العقارات، والصناعات المختلفة… إلخ.

 

Clima TAQEEF، الموزع الحصري لشركة MIDEA، الشريك الرسمي لمعرض Refrigair Expo 2023

منذ عام 1972، تقوم شركة تكييف بتوزيع تقنيات تكييف الهواء الأكثر كفاءة وابتكارا، وتسليمها لعملائها في المغرب والشرق الأوسط.

ميديا ​​هي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا العالية، وقد تم تصنيفها في المرتبة 288 في قائمة Global Fortune 500 لعام 2021. بفضل وجود 34 مركزًا للإنتاج على مستوى العالم، و28 مختبرًا للأبحاث و50 ألف براءة اختراع مسجلة، وأكثر من 150 ألف موظف يعملون في 200 دولة، فإن الابتكار هو جوهر ثقافة ميديا، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال التكييف.

لا تفوتوا هذه الفرصة الفريدة لاكتشاف منتجات وحلول التكييف التي طورتها MIDEA، وللقاء خبراء ومهندسين في Clima TAQEEF بجناحهم D4.

موعد دولي لكفاءة الطاقة في قطاع التبريد، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا الأخير يظل من أكثر القطاعات استهلاكا للطاقة. وستركز المناقشات على التقنيات الجديدة والإمكانات المتجددة الاستثنائية التي تتمتع بها المملكة المغربية. وسيكون هذا الحدث أيضًا فرصة للنهوض بشكل أفضل بمهن التبريد في الاقتصادين المغربي والإفريقي، لا سيما من خلال التدريب والتوعية بين للأطراف المعنية، بالإضافة إلى تطوير تنظيم يتوافق مع الجوانب البيئية والاجتماعية.

تعليقات (0)
أضف تعليق