صرامة ونزاهة رئيس مركز الترابي الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب تلوكها ألسنة الساكنة بالمنطقة

مغربية بريس

متابعة خاصة : رئيس التحرير

سيقول المنافقون شيئا، لأن ما عودناهم الشكر، وهو نادر منا ندرة الحق وأصحابه، والله لو بدا شيء جميل ومترفع من بعض رجال أجهزة القضاء أو الشرطة أو الدرك وغيرهم، لشكرناهم ووصفناهم بالأوفياء للشعب والملك، وعلى عكس ذلك، فإذا ظهر فاسدون لجهرنا بهم وشهرنا بهم تشهيرا ووصفناهم بخونة ثقة الملك والشعب..

ونسوق في هذا المقام، رئيس مركز الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب ، وعناصره  الذي استطاع بجهده الجهيد أن يطهر المنطقة من شوائب الإجرام الذي كانت تتجاذبه أطراف الساكنة ردحا من الزمن وفي كل حدب وصوب..

وحسب مصادر عليمة، فإن الرئيس المشار إليه، وضع حدا لكل من سولت له نفسه العبث بأرواح الناس،  تم إيقاف العديد منهم بتنسيق مع قائد سرية الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب .

 الأمر الذي حَــــدَا بالمصادر ذاتها التوجه نحو جريدة “مغربية بريس ” التي تفضح الفاسدين كلما مَسُّوا شرف المهنة من جهة، وتكشف عن الخصال الحميدة بخصوص نبل المهنة من جهة أخرى..

ولم يقف اجتهاد الرئيس المذكور عند هذا الحد، بل زاد في تكثيف الجهود وأحبط عدة عمليات، كان مخطط لها من قبل عدة مجرمين، وعلى رأسها تلك التي كان مزمع تنفيذها في القريب العاجل بالدواوير المتاخمة لمدينة سوق الأربعاء الغرب، وجاء ذلك على ضوء الجهود المبذولة التي تم تكثيفها في الوقت الذين كانوا المجرمين يصولون ويجولون ويتقمصون صفة الآمر والناهي بالمنطقة..

والحال كما ذكر، ويبقى رئيس مركز الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب  يتصدر قائمة الدركيين بإقليم إقليم القنيطرة  أمام تحركاته الهادفة الرامية إلى التصدي للإجرام بجميع أصنافه، الأمر الذي جعل شرفاء العلم والمعرفة بالمنطقة يشيدون بالسلم والسلام والأمن والأمان الذي طفا على السطح جراء التدخلات الصارمة والنزيهة التي يقوم بها بشكل روتيني

تعليقات (0)
أضف تعليق