صياد بلارج يلقاها يلقاها حكاية معتوه يحلم ان يصبح حقوقيا هل عرفتموه ؟؟؟؟

مغربية بريس

متابعة خاصة ……..كزولي المحجوب

يحكى ان << صيادا >> كان ذات يوم فلاحا ومع غرور أيامه وسلطوية سلوكه ضاع الصياد ولم يتبقى لاصيد ولا فلاحة وبين ليلة وأخرى انتقل الصياد الى مجالس المقاهي هنا وهناك حتى دوى خبر الصياد أنه أصبح بقدرة قادر يقود جمعية مجتمعية مع شلة من المتقاعدين القاعدين

 

بلا شغل وتحت شعار << جالس جالس خود عمتك >> تحول الجمع المذكر الى سوق المستهلك وحقوق البشر دون أية معرفة بقوانين الحقوق المدنية والقانونية ولا دراسة جامعية وعاد الصياد يحشر أنفه في شؤون لا قبل له بها همه الوحيد هو أن يصبح اسمه علما دون علم بكسر العين ، صيادنا شهر سيف الحرب ضد كل من يعارضه وتجده في كل اللقاءات ويتكلم بلغة أكبر من مستواه ولأنه جمع كليمات من المقاهي عن النضال والرفاق والزقاق ظن أنه القائد الأوحد للحقوق وأنه لسان المجتمع مع أن لا أحد من هذا المجتمع يحسب له حساب وآخر سقطاته القلبية هو خسارته لشكاية وضعها بالمحكمة خرجات خاوية وضاع باروده في الهواء …..كما ضاعت فلاحته ، والكارثة الكبرى أنه شحن سكينه البالية ضد الاعلاميين بالمدينة لا لشيء سوى لأنه أضحى منبوذا بين العباد وحتى المقاهي ملت من صورته وجلساته العامرة بالبغض والكراهية والحقد لأنه فقد كلما يملكه وظن أنه بجمعيته الخاوية سيرد بعضا من اسمه الذي كان ذات يوم حينما كان الصياد فلاحا ، أظن انكم عرفتموه ولله في خلقه شؤون ../

تعليقات (0)
أضف تعليق