مغربية بريس
امين احرشيون: مكتب إسبانيا
الانتخابات اقتربت، والتحركات بدأت على قدم وساق
لاكن يبقى السؤال المطروح؟
من له المصلحة في عدم التصالح والمصالحة من أجل المصلحة العامة. هناك من يغيب عن الساحة و يلعب دور المصالح وهناك الطالح والصالح وفئة تراقب لكنه تلعب بالنار.
وهناك من يرى الامور بجدية ويعمل من اجل مستقبل الاجيال المقبلة فله وما عليه من الجدية و الايجابية.
وفي الاخير تبقى أصحاب المصالح الشخصية والتي تحاول فرض الوجود باسلوب التخدير لمن لا يرضى بها.
نشد على يد كل مسؤول غيور سواء ان جمعوي أو ناشط حقوقي أو اعلامي
. نشد على يده ولنا الثقة التامة في الأشخاص الذين يعملون باجتهاد لكي يواصلو الطريق من اجل العيش والتعايش مع الجميع ولصالح البلاد هنا وهناك.
ليس الوقت ان نعكر المزاج ولا الوقت كي نبدأ في الأوراق المكتوبة بالحبر.
ولا نضيع الوقت ان نصارع التوجهات ، وانما هو حان الوقت المناسب… من اجل الاستمرارية من اجل المصالح العامة.
من طنجة إلى الكويرة شمالا وجنوبا و شرقا وغربا
ا