ملامح بين الطفو و الغرق
مغربية بريس.
المدونة : أميمة عيّ.
كيف يعقل انه حين تتغير مشاعرك تُجاه شخص تتغير حتى ملامحه !
قلبي عباد شمسٍ لعينيك ، لأنفك الدقيق ، لنظرتك الغارقة بليالٍ من السُّهاد ، لأحاديثك المتقشِّفة ، ثم بين موقف والتالي ، صرتَ…