مغربية بريس
متابعة خاصة : قسم التحرير
في أعماق مدينة القنيطرة، تتألق شخصية مميزة تحمل في طياتها الحماس والتفاني في خدمة المجتمع. إنها أميمة الخالفي، الشابة النشيطة التي تعتبر رمزاً للتغيير الاجتماعي وشريكاً في نجاح حفل الحناء والعمارية الذي أقيم بدار الشباب أولاد أوجيه
تتميز أميمة بروح العطاء والإلهام، حيث تسعى دوماً لتحفيز الشباب والشابات على المشاركة الفعّالة في الأنشطة الاجتماعية والثقافية والتربوية. من خلال جهودها المستمرة وتفانيها اللا محدود في تنظيم الفعاليات والأنشطة الثقافية، تعتبر أميمة جزءاً لا يتجزأ من تحقيق التنمية المحلية.
دور أميمة في إنجاح حفل الحناء والعمارية كان لا يُقدّر بثمن، حيث قامت بتنظيم التفاصيل الدقيقة وضمان سلامة وسعادة الحضور. بفضل اجتهادها وتنظيمها المتقن، تمكنت من جذب الحضور وإشراكهم بشكل فعّال في الفعاليات المختلفة التي أضفت جواً من البهجة والترحيب على الحفل.
من البرامج الترفيهية إلى الأنشطة الثقافية والدينية، قادت أميمة الخالفي بثقة وإصرار، محاولة تشجيع الشباب على تحقيق أحلامهم وتطوير مهاراتهم الشخصية والاجتماعية. بفضل دورها الحاسم، تمكنت الحفلات التي نظمتها من أن تكون لحظات لا تنسى في قلوب الحضور، وشهدت مدينة القنيطرة مزيداً من الروابط الاجتماعية والترابط بفضل جهودها المستمرة.
في نهاية المطاف، يظل دور أميمة الخالفي ومساهمتها الفعّالة في إنجاح حفل الحناء والعمارية شاهداً على تفانيها واهتمامها بتعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية في مجتمعها. فهي تستحق كل الثناء والتقدير على جهودها الجادة وإشراقة أمسياتنا بالفرح والبهجة.