استغربت فعاليات حقوقية من تنامي تصرفات باشا سيدي يحيى الغرب المتسمة بالتمييز وممارسة الشطط في استعمال السلطة والمعالجة الأمنية المتشنجة لأوضاع اجتماعية وحالات انسانية.
وأكدت المصادر نفسها أن الباشا المذكور تورط في الشطط في استعمال السلطة ضد وساءل الإعلام وسحل مواطنين ضدا على المفهوم الجديد للسلطة وفي ضرب ضمانات دستور 1 يوليوز2011 على مستوى المكتسبات الحقوقية، وبتنامي غريب لظاهرة العنف .
وشددت الفعاليات ذاتها أن الباشا يعد استثناء،إذ يتسم عمله بالمدينة وباقي القياد بالجدية والمهنية واحترام كرامة المواطنين وبالعمل اليومي والميداني والتطبيق السليم للقانون دون شطط ولا محاباة.
وأشار فاعل حقوقي أن مواطنا آخرا ظروفه الاجتماعية والعائلية قاهرة وصعبة ، بسبب تعنت وشطط الباشا ،الذي هدد المواطن ،وما كان من هذا الأخير إلا أن صرخ بأعلى صوته “إنها “الحكرة”
وأطلقت مواقع الكترونية عريضة توقيعات ستوجه لوزير الداخلية وعامل اقليم سيدي سليمان والى رءيس الفدرالية المغربية لناشري الصحف والاعلام الالكتروني بالمغرب من أجل فتح تحقيق حول ممارسات باشا مدينة سيدي يحيى الغرب وشططه. ضد وساءل الإعلام بالإقليم .
للتنبيه الى التدبير السيئ للباشا ومن أجل ربط المسؤولية بالمحاسبة ولوقف معايير التمييز ..والفوضى في تدبير الملك العام وشؤون المواطنين والمواطنات
ألا يستحيى هذا الباشا من مطاردة الأقلام الحرة وإلا متى يصدق السيد الباشا جوقة من المطبلين المحيطين به ممن يحولون النكسات إلى انتصارات حتى أصبح في الاتجاه المعاكس
يتبع