صرامة ونزاهة قائد سرية الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب تلوكها ألسنة الساكنة بالمنطقة

مغربية بريس
متابعة خاصة :  ك.م.

سيقول المنافقون شيئا، لأن ما عودناهم الشكر، وهو نادر منا ندرة الحق وأصحابه، والله لو بدا شيء جميل ومترفع من بعض رجال أجهزة القضاء أو الشرطة أو الدرك وغيرهم، لشكرناهم ووصفناهم بالأوفياء للشعب والملك، وعلى عكس ذلك، فإذا ظهر فافي سدون لجهرنا بهم وشهرنا بهم تشهيرا ووصفناهم بخونة ثقة الملك

والشعب..

في جولة استطلاعية قامت بها الجريدة مغربية بريس في نفود الترابي التابع للدرك الملكي سوق الاربعاء الغرب

ونسوق في هذا المقام، وليد . قائد سرية الدرك الملكي سوق الأربعاء الغرب اقليم القنيطرة ، الذي استطاع بجهده الجهيد أن يطهر المنطقة من شوائب الإجرام وتجارة المخدرات وبائعي الخمور و أصجاب السرقة الذي كانت تتجاذبه أطراف الساكنة ردحا من الزمن وفي كل حدب وصوب..

وحسب مصادر عليمة، فإن السيد وليد . المشار إليه، وضع حدا لتجار الخمور قبل أيام معدودة من شهر رمضان المبارك، وفور افتتاح شهر رمضان تصدى لتجار المخدرات وتم إيقاف العديد منهم .تحت اشراف الكولونيل ماجور أحمد  أفروخ

ولم يقف اجتهاد قائد السرية وعناصره المذكور عند هذا الحد، بل زاد في تكثيف الجهود وأحبط عدة عمليات، كان مخطط لها من قبل عدة مجرمين، وعلى رأسها تلك التي كان مزمع تنفيذها في القريب العاجل بالدواوير المتاخمة لإقليم سوق الأربعاء الغرب ، وجاء ذلك على ضوء الجهود المبذولة التي تم تكثيفها في الوقت الذين كانوا المجرمين يصولون ويجولون ويتقمصون صفة الآمر والناهي بالمنطقة..
وقد راكم تجربة ميدانية في عدة مدن مغربية تؤهله إلى أخد خمار المسؤولية بمهنية عالية والحال كما ذكر، ويبقى قائد سرية درك سوق الأربعاء الغرب يتصدر قائمة الدركيين بإقليم القنيطرة أمام تحركاته الهادفة الرامية إلى التصدي للإجرام بجميع أصنافه، الأمر الذي جعل شرفاء العلم والمعرفة بالمنطقة يشيدون بالسلم والسلام والأمن والأمان الذي طفا على السطح جراء التدخلات الصارمة والنزيهة التي يقوم بها بشكل روتيني..

اعجبك المقال؟ يمكنك مشاركته من خلال منصتك المفضلة
اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد