بقلم: اشويبة ابراهيم
مغربية بريس . مدينة آسفي
مرة أخرى حاضرة المحيط تخلق الحدث، و تبين السلطات المحلية على علو كعبها في ضبط الأمور و حكامة في التسيير ، في عزة الأزمة التي تعيشها الأمة المغربية و العالمية بفعل تفشي وباء كورونا المستجد.
سلطات احتل بعض أبطالها من قياد شباب أمكنة الريادة، وتبرهن القائدة كريمة الشرقاوي على معنى الأمانة و القيادة من أجل وضع كامل الجهود و ارغام الساكنة واقناعها بأسلوب بسيط و محترم، تنفيدا لحالة الطوارئ الصحية التي تطبقها الحكومة المغربية من أجل الحد من انتشار وباء كورونا (كوفيد 19).
وكذلك جعلت البساطة قائدة المقاطعة الحضرية بحي أناس آسفي، تتصدر الصفحات الاولى للأبطال اللذين خلدهم هذا الوطن.
وكما أكدت وبكل صدق مدى حنكة السلطات الاقايمية باسفي من أجل محاربة فيروس قاتل شل الحريات و حركة الاقتصاد …فتسبب في اختناق مالي ووضع شعبا بأكمله بل شعوبا امام خيار لا ثاني له .